تراجع أداء المؤشرات في ختام تداولات البورصة اليوم الثلاثاء، جلسة منتصف الأسبوع، بشكل جماعي. حيث تراجع المؤشر الرئيسي، “EGX 30″، إلى مستوى 11.381 نقطة تقريبًا، فاقدًا نحو1.29%.
ختام تداولات البورصة اليوم
فيما أغلق المؤشر الثلاثيني متساوي الأوزان النسبية، “EGX 30 Capped”، عند مستوى 13.908 نقطة تقريبًا، خاسرًا ما يعادل 0.76 %.
وانخفض مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة، “EGX 70″، خاسرًا نحو 0.1 %، ليهبط إلى مستوى 1.935 نقطة تقريبًا. وكذا خسر المؤشر الأوسع نطاقًا، “EGX 100″، نحو 0.32 %، هابطًا إلى مستوى 2.935 نقطة تقريبًا.
مبيعات أجنبية
وتمت تداولات اليوم في ظل اتجاه بيعي من قبل المستثمرين الأجانب (أفراد ومؤسسات). في حين مالت تعاملات المصريين (مؤسسات)، والعرب (أفراد ومؤسسات) نحو الشراء.
وسجل المتعاملين الأجانب صافي مبيعات قدرت بنحو 90.1 مليون جنيهًا تقريبًا. في حين بلغت مشتريات المصريين حوالي 41.1 مليون جنيهًا تقريبًا. فيما سجلت مشتريات المستثمرين العرب نحو 48.7 مليون جنيهًا تقريبًا.
Ads
اقرأ المزيد : أسهم العقارات في خطر.. مالكو الأراضي رابحون والمطورون مصيرهم مجهول
رأسمال السوق
وخسر رأس المال السوقي نحو 6.322 مليار جنيهًا تقريبًا، منخفضًا من مستوى 739.273 مليار جنيهًا تقريبًا، بختام تداولات الاثنين. ليغلق عند مستوى 732.951 مليار جنيهًا تقريبًا، بختام تداولات الثلاثاء.
وتم التداول على 189 ورقة مالية (أسهم فقط)، حيث ارتفع نحو 45 سهمًا، وانخفض 61 سهمًا، فيما لم يتغير نحو 83 سهمًا.
قيمة التداولات
وجاء ذلك من خلال إتمام 29.9 ألف عملية تقريبًا، ليبلغ حجم التداول نحو 220.1 مليون سهم تقريبًا. بقيمة تداول قُدرت بنحو 781.3 مليون جنيهًا تقريبًا على الأسهم (بدون الصفقات والسندات).
تعاملات الصباح
وتباين أداء مؤشرات البورصة المصرية، بمستهل تعاملات اليوم الثلاثاء، جلسة منتصف الأسبوع. حيث تراجع المؤشر الرئيسي، “EGX 30″، إلى مستوى 11.499 نقطة تقريبًا، فاقدًا نحو 0.26 %. فيما يتداول المؤشر الثلاثيني متساوي الأوزان النسبية، “EGX 30 Capped”، عند مستوى 14.053 نقطة تقريبًا، رابحًا ما يعادل 0.27 %.
فيما تقدم مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة، “EGX 70″، رابحًا نحو 0.27 %، ليصعد إلى مستوى 1.942 نقطة تقريبًا. وكذا زاد المؤشر الأوسع نطاقًا، “EGX 100″، نحو 0.31 %، صاعدًا إلى مستوى 2.953 نقطة تقريبًا.
وتمت تداولات صباح اليوم في ظل اتجاه شرائي من قبل المستثمرين الأفراد العرب. في حين مالت تعاملات المصريين (أفراد)، والأجانب (مؤسسات) نحو البيع.
