قال مصطفى مدبولي ، رئيس مجلس الوزراء ، إنه على مدار 30 عاما ، وجد 19 عاما منها فاق حجم الدين منها أكثر من 100 % من الناتج المحلي، وعلى الرغم من جهود الدولة لحل المشكلات، ولكن الظروف أجبرت الدولة على التعامل بحلول المسكنات.
وأضاف منذ 2016 قامت الدول بالإصلاح الاقتصادي في ظروف صعبة ، وبدأت نسب النمو في التصاعد ، وبدأت جائحة كورونا واستمرت عامين ، واستطعنا بالرغم من ذلك تحقيق معدل نمو 6.6 %.
وأشار خلال فعاليات “المؤتمر الاقتصادي- مصر 2022″، إن البنك الدولي توقع أن تكون مصر أحد أكبر نسب نمو في أفريقيا، وكانت الزيادة السكانية تساوي زيادة مواليد 6 دول أوروبية. كما توقع صندوق النقد الدولي انخفاض البطالة إلى 6.7 % بحلول عام 2027 .
القمح وزراعته
ونوه إلى أن ” احنا عندنا نقطه مهمه جدا يمكن بعضنا يعني احنا الحمد لله قدرنا من خلال المشروعات الاستصلاح الزراعي ان احنا نضيف في سنه واحده 250,000 فدان قمح والمساحه المنزرعة بالقمح هذا العام ثلاثة ونصف مليون قدرنا من خلال مشروع الصوامع ان احنا نحافظ او نحتفظ مخزون من القمح بتاعنا المحلي”
Ads
انطلقت اليوم وعلى مدار ثلاثة أيام “المؤتمر الاقتصادي- مصر 2022″، الذي تنظمه الحكومة المصرية. والذي يهدف إلى التوافق على خارطة الطريق الاقتصادية للدولة خلال الفترات المقبلة.
ويستهدف المؤتمر اقتراح سياسات وتدابير واضحة تسهم في زيادة تنافسية ومرونة الاقتصاد المصري. كما سيشهد المؤتمر الإعلان عن عدد من الحوافز لقطاع الصناعة والمصدرين لتحقيق المستهدفات القومية.
وسيناقش المؤتمر السياسات الاقتصادية الكلية، وتمكين القطاع الخاص وتهيئة بيئة الأعمال. بالإضافة إلى العمل على صياغة خريطة الطريق المستقبلية للقطاعات ذات الأولوية في برنامج عمل الحكومة للفترة المقبلة.
وانطلقت اليوم وعلى مدار ثلاثة أيام “المؤتمر الاقتصادي- مصر 2022″، الذي تنظمه الحكومة المصرية. والذي يهدف إلى التوافق على خارطة الطريق الاقتصادية للدولة خلال الفترات المقبلة.
ويستهدف المؤتمر اقتراح سياسات وتدابير واضحة تسهم في زيادة تنافسية ومرونة الاقتصاد المصري. كما سيشهد المؤتمر الإعلان عن عدد من الحوافز لقطاع الصناعة والمصدرين لتحقيق المستهدفات القومية.
وسيناقش المؤتمر السياسات الاقتصادية الكلية، وتمكين القطاع الخاص وتهيئة بيئة الأعمال. بالإضافة إلى العمل على صياغة خريطة الطريق المستقبلية للقطاعات ذات الأولوية في برنامج عمل الحكومة للفترة المقبلة.
