درجات الحرارة غدا  تشهد ارتفاعا مفاجئ .. والأرصاد تحذر

كشف الهيئة العامة  للأرصاد  الجوية عن ارتفاع مفاجئ في  درجات الحرارة غدا  على القاهرة الكبري والوجه البحري والسواحل الشرقية وجنوب البلاد.

 

وأضافت الهيئة في بيانها أن  درجات الحرارة غدا  ستشهد جلالة من البرودة في الليل حتى الصباح الباكر على كافة أنحاء البلاد.

 

وأكدت أن هناك  شبوره مائية في الصباح الباكر  على الطرق المؤدية إلى القاهرة الكبري والوجه البحري والسواحل الشرقية  مع أمطار خفيفة إلى متوسطة على مناطق السواحل الشمالية.

 

وسجلت درجات الحرارة في محافظة القاهرة العظمى 32 والصغرى 19 درجة 

 

درجات الحرارة في الإسكندرية 

 

والاسكندرية سجلت درجات الحرارة العظيمي 30 درجة والصغرى 20 درجة.

وبلغت درجة الحرارة العظمى في طنطا 30 درجة والصغرى 19 درجة.

وسجلت درجة الحرارة العظمى في شبين الكوم 30 درجة والصغرى 19 درجة.

 

وسجلت في مدينة دمنهور 29 درجة العظمى و19 درجة للصغرى.

 

وأكد الهيئة أن درجات الحرارة في محافظة بورسعيد 31 درجة  والصغرى 20 درجة للصغرى.

 

ولفتت الهيئة العامة للأرصاد ان درجة الحرارة العظيم في مدينة الزقازيق سجلت 30 درجة والصغرى 20 درجة.

 

وأكدت درجة الحرارة العظمى في المنصورة بلغت 30 درجة والصغرى 19 درجة. 

وفي محافظة الإسماعيلية سجلت درجة الحرارة العظمى 31 درجة  والصغرى 19 درجة.

 

ولفتت الهيئة إلى أن درجة الحرارة  العظمى في محافظة السويس سجلت  30 درجة والصغرى سجلت 20 درجة.

 

وأكدت أن  درجة الحرارة  العظمى  في مدينة رفح المصرية 29 درجة والصغرى سجلت 20 درجة.

 

وسجلت درجة الحرارة العظمى في مدينة رأس سدر 32 درجة  والصغرى 18 درجة. 

 

ولفتت الهيئة العامة للأرصاد الجوية أن درجة الحرارة في نويبع سجلت 29 العظمى والصغرى 23 درجة.

 

وحصلت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، على تجديد اعتماد المركز  الإقليمي للإشعاع التابع للهيئة كمركز إقليمي معتمد بقارة إفريقيا من خلال المشاركة في تصنيف المعايير والمواصفات الدولية الذى يقام كل خمس سنوات في مدينة دافوس بسويسرا طبقا لتعليمات المنظمة العالمية للأرصاد الجوية.

 

 وتعد معايرة الأجهزة الفنية من أهم الخطوات القياسية العلمية لكسب الثقة في النتائج المقاسة بواسطة الأجهزة العلمية والتقنية .

 

كما نجح جهاز قياس  الإشعاع الشمسى المصري في اجتياز اختبارات القبول خلال مشاركته فى المعايرة الدولية ، وتم تجديد الاعتماد الدولى لمدة خمس سنوات أخرى قادمة ويعد هذا النجاح تأكيدا على مدى تفوق المنتج المصرى  ومطابقته بكافة المعايير العالمية والدولية ومضاهاتها للمنتج الأجنبي في الكفاءة  .